أوزغور، شاب غني ولكنه يعيش حياة رثة. يعمل نادلًا ولا يؤمن بالحب، وأما جارته ايزجي فهي متعبة من العلاقات الفاشلة ومصرّة على عيش علاقة ناجحة ثم الزواج. حين يرى أوزغور أن ايزجي غير ناجحة في موضوع العلاقات، يبدأ بارشادها وإعطائها الأساليب اللازمة حتى تحظى بمن أعجبت به.